حين نتحدث عن الشركات الكبرى فأول ما يتبادر إلى ذهننا بالتأكيد هو الشركة العملاقة جوجل، التي بدأت كمحرك بحث لتتحول اليوم إلى مؤسسة معلوماتية تعمل في كل شيء، بدءاً من محرك بحثها الذي لا نستطيع تخيل الحياة الإلكترونية بدونه، مروراً ببرنامج Google Earth الذي يجعلك تسافر عبر الكرة الأرض وإلى الفضاء بينما تجلس في منزلك!، ووصولاً إلى الهواتف الجوالة!
قاعدة جوجل الأساسية هي: “كُن نفسك”
تسمح لك جوجل بأن تجعل مكتبك كما تشاء لتشعر وكأنك في غرفتك الخاصة!:
وهنا تشاهدون حارس يجلس بجانب أحد حمامات السباحة حرصاً على حياتك!:
وإذا لم تكن تعجبك تسريحة شعرك، فلديك في مقر عملك مصففو شعر محترفون لتصفيف شعرك كما تريد!:
وإن كان لديك أبناء فلا داعي للقلق عليهم، اصطحبهم معك إلى العمل لأن هناك أماكن لعب خاصة لأبناء الموظفين!:
وإذا شعرت بالجوع فلديك مطعم يحتوي كل الأكلات العالمية! وخذ راحتك لأن كل شيء بالمجان!:
وإذا شعرت بقليل من الإرهاق تستطيع الحصول على مساج على يد خبراء متخصصين!:
أما إن لم يكن ذهنك صافياً، فهنا تستطيع الحصول على صفاء الذهن الذي تريد!:
والجميل في جوجل هو احترامها لثقافة وعادات كل بلد، فمثلا في مكتب جوجل في زيوريخ توجد المكاتب داخل عربات التليفريك!:
قراءة الخبر كاملا.