خلال استضافتها في برنامج "هلا وغلا" الذي تقدّمه ناديا بركات على قناة "أبوظبي الإمارات"، اعترفت بدرية أحمد أنّها هي التي أطلقت شائعة زواجها التي انتشرت منذ فترة في الصحافة الإماراتية والعربية، مشيرةً إلى أنّ السبب يعود إلى كثرة الحديث عن هذا الموضوع وسؤالها الدائم في كل لقاءاتها الصحافية عما إذا كانت تفكر في الزواج. وأكّدت بأنّها أرادت أن تتخلص من هذه الأحاديث فأطلقت الشائعة.
لكن الممثلة الإماراتية نفت في الوقت ذاته ما أوردته بعض وسائل الإعلام حول زواجها من المخرج سعيد الأميري. وأكّدت بأنّها لا تعرف هذا الأخير، مشيرةً إلى أنّه لا يوجد مخرج بهذا الاسم.
وأضافت بدرية أنّها تفضل أن تكون حياتها الخاصة بعيدة عن الصحافة والأضواء. وأشارت إلى أنّها تعتبر نفسها متزوجة من ثلاثة رجال هم أولادها أحمد وعيسى وشيبان.
وعن سبب خلافها مع الممثلة سعاد علي، أكّدت بأنّها تخجل أن تتحدث عن سبب خلافها معها، مشيرةً إلى أنّ سعاد هي من تقف وراء هذا الخلاف وأنّها افتعلت المشكلة معها.
وأشارت بدرية إلى أنّ سعاد بدأت بهجومها عليها عندما تحدثت عنها بالسوء في الوسط الفني وبين المنتجين والمخرجين، وأضافت أنّه عندما دُعيت للمشاركة في أحد المسلسلات التي تشارك فيها سعاد، رفضت الأخيرة المشاركة عندما علمت أنّ بدرية موجودة في العمل.
وحول إمكان التصالح معها، أكّدت بدرية بأنّها لن تتصالح معها. كما رفضت أن توجّه لها رسالة عبر البرنامج. وأشارت في الوقت ذاته إلى أنّها قد تبارك لها بعدما أصبحت منتجة.
كما تحدثت عن خلافها مع الممثلتين الإماراتيتين فاطمة الحوسني وهدى الخطيب، واصفةً الأولى بأنّها "منافقة من الدرجة الأولى"، بينما أشارت إلى أنّ الثانية "واضحة".
وشرحت بدرية أنّ فاطمة تقبّلها بحرارة حين تلتقيها في إحدى المناسبات، لكنها تشتمها من وراء ظهرها.
وعما إذا كانت فاطمة سرقت منها أدوارها، أكّدت بدرية بأنّ لا أحد يأخذ مكانها، وتابعت: "أنا بدرية أحمد، لي أدواري وأعمالي، وما حد يسرق مني أدواري".
أما عن خلافها مع هدى الخطيب، فأكدّت بدرية بأنّ الخلاف وصل إلى القطيعة النهائية بينهما.
وخلال الحلقة، تحدثت بدرية عن وقوف الممثل الكويتي عبد الحسين عبد الرضا إلى جانبها بعدما تم القبض عليها بتهمة حيازة مخدرات في الكويت. ووصفته بأنّه بـ"مئة رجل". وهنا بدأت بدرية بنوبة بكاء هستيرية دفعت مذيعة البرنامج إلى عدم إكمال الأسئلة التي تتعلق بموضوع اتهامها. لكن بدرية أعلنت عبر البرنامج عن براءتها من هذه التهمة. وأشارت إلى أنّها تنتظر اليوم رد اعتبار من وزارة الداخلية في الكويت.
من ناحية ثانية، وحول عمليات التجميل التي أجرتها، أعربت بدرية عن ندمها على حقن شفاهها بالبوتوكس لأنها أصبحت كبيرة ووصفتها بأنّها تشبه القنابل، فأرادت تصغيرها. وهنا أثنت على جمال هيفا وهبي، وأشارت إلى أنّها تغار من هيفا وجمالها، مضيفةً أنّ النجمة اللبنانية تتمتع بحضور جميل ومميز، وتشكّل مثالاً للأنوثة.
لكن الممثلة الإماراتية نفت في الوقت ذاته ما أوردته بعض وسائل الإعلام حول زواجها من المخرج سعيد الأميري. وأكّدت بأنّها لا تعرف هذا الأخير، مشيرةً إلى أنّه لا يوجد مخرج بهذا الاسم.
وأضافت بدرية أنّها تفضل أن تكون حياتها الخاصة بعيدة عن الصحافة والأضواء. وأشارت إلى أنّها تعتبر نفسها متزوجة من ثلاثة رجال هم أولادها أحمد وعيسى وشيبان.
وعن سبب خلافها مع الممثلة سعاد علي، أكّدت بأنّها تخجل أن تتحدث عن سبب خلافها معها، مشيرةً إلى أنّ سعاد هي من تقف وراء هذا الخلاف وأنّها افتعلت المشكلة معها.
وأشارت بدرية إلى أنّ سعاد بدأت بهجومها عليها عندما تحدثت عنها بالسوء في الوسط الفني وبين المنتجين والمخرجين، وأضافت أنّه عندما دُعيت للمشاركة في أحد المسلسلات التي تشارك فيها سعاد، رفضت الأخيرة المشاركة عندما علمت أنّ بدرية موجودة في العمل.
وحول إمكان التصالح معها، أكّدت بدرية بأنّها لن تتصالح معها. كما رفضت أن توجّه لها رسالة عبر البرنامج. وأشارت في الوقت ذاته إلى أنّها قد تبارك لها بعدما أصبحت منتجة.
كما تحدثت عن خلافها مع الممثلتين الإماراتيتين فاطمة الحوسني وهدى الخطيب، واصفةً الأولى بأنّها "منافقة من الدرجة الأولى"، بينما أشارت إلى أنّ الثانية "واضحة".
وشرحت بدرية أنّ فاطمة تقبّلها بحرارة حين تلتقيها في إحدى المناسبات، لكنها تشتمها من وراء ظهرها.
وعما إذا كانت فاطمة سرقت منها أدوارها، أكّدت بدرية بأنّ لا أحد يأخذ مكانها، وتابعت: "أنا بدرية أحمد، لي أدواري وأعمالي، وما حد يسرق مني أدواري".
أما عن خلافها مع هدى الخطيب، فأكدّت بدرية بأنّ الخلاف وصل إلى القطيعة النهائية بينهما.
وخلال الحلقة، تحدثت بدرية عن وقوف الممثل الكويتي عبد الحسين عبد الرضا إلى جانبها بعدما تم القبض عليها بتهمة حيازة مخدرات في الكويت. ووصفته بأنّه بـ"مئة رجل". وهنا بدأت بدرية بنوبة بكاء هستيرية دفعت مذيعة البرنامج إلى عدم إكمال الأسئلة التي تتعلق بموضوع اتهامها. لكن بدرية أعلنت عبر البرنامج عن براءتها من هذه التهمة. وأشارت إلى أنّها تنتظر اليوم رد اعتبار من وزارة الداخلية في الكويت.
من ناحية ثانية، وحول عمليات التجميل التي أجرتها، أعربت بدرية عن ندمها على حقن شفاهها بالبوتوكس لأنها أصبحت كبيرة ووصفتها بأنّها تشبه القنابل، فأرادت تصغيرها. وهنا أثنت على جمال هيفا وهبي، وأشارت إلى أنّها تغار من هيفا وجمالها، مضيفةً أنّ النجمة اللبنانية تتمتع بحضور جميل ومميز، وتشكّل مثالاً للأنوثة.
قراءة الخبر كاملا.