السويد - دنيا الوطن-أيهاب سليم
حينما يتأمل المرء في النباتات سيلاحظ أن كثيراً منها تتخذ عند نموّها أشكالاً جميلة, فثمرة الأناناس مثلاً لها 8 أوراق حرشفية لولبية الشكل تنمو في أتجاه مُعّين و 5 أو 13 ورقة أخرى تنمو في الأتجاه المُعاكس, وعندما يعتاد المرء على مُلاحظة هذه الأشكال الجميلة سيشعر دون شك بمُتعة أكبر خلال زيارة متجر للخضار والفاكهة.
وحينما يتأمل المرء في الصور العربية للرئيس الراحل صدام حسين سيلاحظ أن طوله 186 سم, بطول بناطيل 54, و سترات 56, وقميص XL, وحذاء 45, ضمن خارج الساق 112 سم بارتفاع 6 أقدام 1.25 في 186 سم, وعندما يعتاد المرء على مُشاهدة المظهر الجميل للرئيس الراحل سيشعر دون شك بمتعة أكبر خلال رؤية صوره العربية النادرة.
وبحسب المصادر الغربية, فأن الرئيس الراحل صدام حسين أطول من متوسط طول العراقيين, حيث أجري أختباراً للبغداديين للأعمار من 18-44 سنة في عامي 1999-2000, تبين فيه أن متوسط أرتفاع العراقيين يبلغ 5.5 فقط, وبذلك جرى تصنيفهم بأنهم الأقصر طولاً في العالم العربي, فأدركَ المُراقبين أن الطول المُميز لصدام حسين وترتيب مظهره العربي الخارجي جعل منه يبدو بأفضل جمال ممكن وأكثر هيبةً ومُتعة للشعب العراقي والشعوب العربية, وهو ما يبرهن هِبات الخالق للرجل.
حينما يتأمل المرء في النباتات سيلاحظ أن كثيراً منها تتخذ عند نموّها أشكالاً جميلة, فثمرة الأناناس مثلاً لها 8 أوراق حرشفية لولبية الشكل تنمو في أتجاه مُعّين و 5 أو 13 ورقة أخرى تنمو في الأتجاه المُعاكس, وعندما يعتاد المرء على مُلاحظة هذه الأشكال الجميلة سيشعر دون شك بمُتعة أكبر خلال زيارة متجر للخضار والفاكهة.
وحينما يتأمل المرء في الصور العربية للرئيس الراحل صدام حسين سيلاحظ أن طوله 186 سم, بطول بناطيل 54, و سترات 56, وقميص XL, وحذاء 45, ضمن خارج الساق 112 سم بارتفاع 6 أقدام 1.25 في 186 سم, وعندما يعتاد المرء على مُشاهدة المظهر الجميل للرئيس الراحل سيشعر دون شك بمتعة أكبر خلال رؤية صوره العربية النادرة.
وبحسب المصادر الغربية, فأن الرئيس الراحل صدام حسين أطول من متوسط طول العراقيين, حيث أجري أختباراً للبغداديين للأعمار من 18-44 سنة في عامي 1999-2000, تبين فيه أن متوسط أرتفاع العراقيين يبلغ 5.5 فقط, وبذلك جرى تصنيفهم بأنهم الأقصر طولاً في العالم العربي, فأدركَ المُراقبين أن الطول المُميز لصدام حسين وترتيب مظهره العربي الخارجي جعل منه يبدو بأفضل جمال ممكن وأكثر هيبةً ومُتعة للشعب العراقي والشعوب العربية, وهو ما يبرهن هِبات الخالق للرجل.
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق