غزة - دنيا الوطن
انتشر أمس عبر موقع "فايسبوك" وتحديداً في صفحة "الشعب يريد جديد وائل كفوري"، مقطع فيديو يجمع الفنان اللبناني بإليسا خلال الرحلة البحرية التي ينظّمها ويشرف عليها المتعهد يوسف حرب. ويجمع الفيديو إليسا ووائل في حفلة أقيمت خلال الرحلة حيث شاركت إليسا وائل في غناء "عمري كلو". وبدا واضحاً الانسجام التام بين النجمين اللذين يرددان دوماً أنّ علاقتهما مجرد صداقة بريئة في حين أنّ النظرات المتبادلة بينهما والاحتضان والاهتمام تدلّ على أكثر من ذلك.
واشتعلت التعليقات التي رأى أصحابها أنّ أكثر من صداقة تجمع إليسا ووائل، والدليل أنّ صاحب "مين حبيبي أنا" لم يكثرت لمشاعر زوجته التي لم يعلنها بعد على رغم أنّه رزق منها بفتاة أطلق عليها اسم "ميشال" وهو الاسم الأصلي لوائل. كما أنّه لا يضع خاتم الزواج في اصبعه.
من جهة أخرى، بدت اليسا في الفيديو وقد زاد وزنها بطريقة ملحوظة. إذ برز بطنها كثيراً وهي المعروفة بمحافظتها على رشاقتها وممارستها الدائمة للرياضة. وربما يعود ذلك إلى خضوعها لعلاج بالكورتيزون بسبب وجع في ظهرها. إذ سبق لها أن تعرضت لزيادة وزن منذ سنتين، وكان السبب تعاطيها الكورتيزون لمعالجة أوجاع ظهرها.
انتشر أمس عبر موقع "فايسبوك" وتحديداً في صفحة "الشعب يريد جديد وائل كفوري"، مقطع فيديو يجمع الفنان اللبناني بإليسا خلال الرحلة البحرية التي ينظّمها ويشرف عليها المتعهد يوسف حرب. ويجمع الفيديو إليسا ووائل في حفلة أقيمت خلال الرحلة حيث شاركت إليسا وائل في غناء "عمري كلو". وبدا واضحاً الانسجام التام بين النجمين اللذين يرددان دوماً أنّ علاقتهما مجرد صداقة بريئة في حين أنّ النظرات المتبادلة بينهما والاحتضان والاهتمام تدلّ على أكثر من ذلك.
واشتعلت التعليقات التي رأى أصحابها أنّ أكثر من صداقة تجمع إليسا ووائل، والدليل أنّ صاحب "مين حبيبي أنا" لم يكثرت لمشاعر زوجته التي لم يعلنها بعد على رغم أنّه رزق منها بفتاة أطلق عليها اسم "ميشال" وهو الاسم الأصلي لوائل. كما أنّه لا يضع خاتم الزواج في اصبعه.
من جهة أخرى، بدت اليسا في الفيديو وقد زاد وزنها بطريقة ملحوظة. إذ برز بطنها كثيراً وهي المعروفة بمحافظتها على رشاقتها وممارستها الدائمة للرياضة. وربما يعود ذلك إلى خضوعها لعلاج بالكورتيزون بسبب وجع في ظهرها. إذ سبق لها أن تعرضت لزيادة وزن منذ سنتين، وكان السبب تعاطيها الكورتيزون لمعالجة أوجاع ظهرها.
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق