غزة - دنيا الوطن
واصل المطرب المعادي لثورة يناير عمرو مصطفى مواقفه الغريبة، فاعتبر أن سنة 2011 كانت عامًا لخراب مصر، بعدما تمكن مَن وصفَهم بالمتآمرين، من قيادة البلاد لفتنة كبيرة.
و رأى مصطفى، الذي يوصف بـ "قذافي مصر" نظرًا لغرابة تصريحاته، أن سنة 2011 أثبتت أن الإعلام في مصر "مجموعة من الراقصات" و أن "القلع سيد الأخلاق".
وطرح مصطفى مجموعة من الأسئلة على المعجبين بصفحته الخاصة، تضمنت إساءات عديدة لمعظم الذين شاركوا في ثورة يناير التي أطاحت بنظام الرئيس السابق حسني مبارك.
و احتفى مصطفى باعتداءات قام بها بلطجية مساء اليوم، على مجموعة من الثوار في ميدان روكسي بمصر الجديدة، مشيرًا إلي أ ن كل مكان سيصل إليه الشباب سيجدون في انتظارهم من يلاحقهم بدعوى أنهم "متآمرون".
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق