طرابلس-دنيا الوطن
قال اسعد امبية ابوقيلة الصحفي والكاتب الليبي المستقل في تصريحات صحافية لدنيا الوطن ان كتائب القذافي تسيطر علي اغلب احياء مدينة بني وليد وقد رفعت الرايات الخضراء وصور معمر القذافي في شوارع المدينة بعد طرد قوات الثوار منها وكانت معارك عنيفة جرت قبل قليل في مدينة بني وليد معقل قبيلة ورفلة ويتواجد بها عدد كبير من ابناء القبائل الليبية المختلفة الموالية للقذافي وقد نتجت المعارك عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى .
واضاف اسعد ابوقيلة ان الاخبار التي يتنقالها الوسط الليبي تفيد بنشوب معارك بين كتائب القذافي وانصاره وقوات الثوار في مدينة سرت ولم يعرف حتي الان عدد القتلي والجرحي ولم تصدر الحكومة الليبية بيان رسمي عن استرجاع مدينة بني وليد من كتائب القذافي وانصاره الا ان تصريحات لم يكشف مصدرها تفيد بضرورة الحوار مع كتائب القذافي وانصاره لتجنيب البلاد الحرب الاهلية وختم اسعد ابوقيله بقوله من المعروف إن نظام الزعيم الليبي الراحل معمر ألقذافي سقط بفعل ثورة السابع عشر من فبراير وبمساعدة كبيرة وقوية من حلف الناتو الذي قتل القذافي بطريقة غير مباشرة عندما قصف رتل ألقذافي بمدينة سرت في ساحة المعركة مما مكن الثوار من الإمساك بالقذافي وقتله بالرصاص والتمثيل بجثته ودفنه هو ورفاقه في مكان مجهول .
وأفاد مراسل قناة العربية في ليبيا بأن أنصار الرئيس الليبي السابق معمر القذافي سيطروا بالكامل على منطقة بني وليد، رافعين العلم الليبي القديم، مضيفا أنه قتل خمسة من الثوار وأصيب نحو 20 خلال الهجوم.
وكان المتحدث باسم المجلس المحلي في المدينة محمود الورفلي قد اعلن في وقت سابق أنه قتل 4 من الثوار الليبيين السابقين وأصيب 20 آخرون في هجوم شنه مناصرون لنظام معمر القذافي السابق في بني وليد جنوب غرب طرابلس .
وقال لوكالة "فرانس برس": "سقط 4 شهداء في صفوف الثوار وأصيب 20" مضيفا أنه يخشى وقوع "مذبحة".
وكان مسؤول محلي أكد لـ"فرانس برس" أن "موالين للقذافي" هاجموا الاثنين قاعدة لمتمردين سابقين في بني وليد المعقل السابق للزعيم الليبي الراحل على بعد 170 كلم جنوب غرب طرابلس.
وقال مبارك الفتماني إن "كتيبة 28 مايو الكبرى في بني وليد التابعة لوزارة الدفاع مطوقة من قبل موالين للقذافي يرفعون أعلاماً خضراء وتستهدف بكل أنواع القذائف".
وأكد الورفلي أن مؤيدي النظام السابق يهاجمون الثوار السابقين في المدينة، موضحاً أنهم "حوالي مئة أو 150 ويحملون أسلحة ثقيلة".
وأضاف الورفلي "طلبنا منهم إيجاد حل منذ شهرين وطلبنا تدخل الجيش لكن وزارة الدفاع والمجلس الوطني الانتقالي خانونا وتركونا بين المطرقة والسندان".
قال اسعد امبية ابوقيلة الصحفي والكاتب الليبي المستقل في تصريحات صحافية لدنيا الوطن ان كتائب القذافي تسيطر علي اغلب احياء مدينة بني وليد وقد رفعت الرايات الخضراء وصور معمر القذافي في شوارع المدينة بعد طرد قوات الثوار منها وكانت معارك عنيفة جرت قبل قليل في مدينة بني وليد معقل قبيلة ورفلة ويتواجد بها عدد كبير من ابناء القبائل الليبية المختلفة الموالية للقذافي وقد نتجت المعارك عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى .
واضاف اسعد ابوقيلة ان الاخبار التي يتنقالها الوسط الليبي تفيد بنشوب معارك بين كتائب القذافي وانصاره وقوات الثوار في مدينة سرت ولم يعرف حتي الان عدد القتلي والجرحي ولم تصدر الحكومة الليبية بيان رسمي عن استرجاع مدينة بني وليد من كتائب القذافي وانصاره الا ان تصريحات لم يكشف مصدرها تفيد بضرورة الحوار مع كتائب القذافي وانصاره لتجنيب البلاد الحرب الاهلية وختم اسعد ابوقيله بقوله من المعروف إن نظام الزعيم الليبي الراحل معمر ألقذافي سقط بفعل ثورة السابع عشر من فبراير وبمساعدة كبيرة وقوية من حلف الناتو الذي قتل القذافي بطريقة غير مباشرة عندما قصف رتل ألقذافي بمدينة سرت في ساحة المعركة مما مكن الثوار من الإمساك بالقذافي وقتله بالرصاص والتمثيل بجثته ودفنه هو ورفاقه في مكان مجهول .
وأفاد مراسل قناة العربية في ليبيا بأن أنصار الرئيس الليبي السابق معمر القذافي سيطروا بالكامل على منطقة بني وليد، رافعين العلم الليبي القديم، مضيفا أنه قتل خمسة من الثوار وأصيب نحو 20 خلال الهجوم.
وكان المتحدث باسم المجلس المحلي في المدينة محمود الورفلي قد اعلن في وقت سابق أنه قتل 4 من الثوار الليبيين السابقين وأصيب 20 آخرون في هجوم شنه مناصرون لنظام معمر القذافي السابق في بني وليد جنوب غرب طرابلس .
وقال لوكالة "فرانس برس": "سقط 4 شهداء في صفوف الثوار وأصيب 20" مضيفا أنه يخشى وقوع "مذبحة".
وكان مسؤول محلي أكد لـ"فرانس برس" أن "موالين للقذافي" هاجموا الاثنين قاعدة لمتمردين سابقين في بني وليد المعقل السابق للزعيم الليبي الراحل على بعد 170 كلم جنوب غرب طرابلس.
وقال مبارك الفتماني إن "كتيبة 28 مايو الكبرى في بني وليد التابعة لوزارة الدفاع مطوقة من قبل موالين للقذافي يرفعون أعلاماً خضراء وتستهدف بكل أنواع القذائف".
وأكد الورفلي أن مؤيدي النظام السابق يهاجمون الثوار السابقين في المدينة، موضحاً أنهم "حوالي مئة أو 150 ويحملون أسلحة ثقيلة".
وأضاف الورفلي "طلبنا منهم إيجاد حل منذ شهرين وطلبنا تدخل الجيش لكن وزارة الدفاع والمجلس الوطني الانتقالي خانونا وتركونا بين المطرقة والسندان".
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق