غزة - دنيا الوطن
حذر رئيس المجلس السياسي في حزب الله لبنان إبراهيم أمين السيد، من محاولات سرقة ثورات الشباب واحتوائها والوقيعة بين الثوار والمقاومين، كما دعا إلى الانتباه للمشروع الصهيوني الأميركي الرامي إلى تحييد العدو الحقيقي وخلق صراع مع الإخوة والأشقاء، مؤكدا على ضرورة أن تعود البوصلة نحو تحرير فلسطين.
وقال في كلمته أمام مؤتمر الشباب والصحوة الإسلامية المنعقد بالعاصمة الإيرانية طهران: "إن شباب الثورة يمثلون أمل الأمة في المستقبل، وأن الثورات العربية والصحوة الإسلامية تعيد إلى الأذهان انتصارات الأمة في إيران ولبنان وغزة".
وحذّر من محاولات سرقة الثورات واحتوائها بدءا من أميركا إلى إسرائيل وعملائهما في المنطقة، معتبرا أن النفط لا يمكن أن يشترى ثورة.
ودعا إلى العودة إلى مشروع المواجهة مع الهيمنة الأمريكية ومشروع تحرير فلسطين بعد إسقاط الدكتاتورية، معتبرا أن الأهم هو الحضور في مشروع تحرير فلسطين.
وطالب ثوار الأمة بالانتباه لمحاولات تحييد العدو الصهيوني وتجميد الصراع معه لحساب إنتاج صراع مع أعداء جدد هم إخوة وأصدقاء، معتبرا أن الأمة يجب أن تلتقي على أن العدو هو العدو الوحيد.
ونفى رئيس المجلس السياسي في حزب الله لبنان إبراهيم أمين السيد أن يكون اليوم هناك صراع طائفي بين أبناء الأمة واتهم الولايات المتحدة، بمحاولة إثارته بين شعوب المنطقة، ومعتبرا أن الولايات المتحدة ليست مع أحد وإنما هي ضد الشيعة والسنة وتريد أن يتصارع المقاومون والثوار فيما بينهم.
وشدد السيد على أن المقاومة في لبنان وحماس والجهاد الإسلامي جسم وجسد واحد، معتبرا ذلك نموذجا للوحدة بين الثوار والمقاومين ولكل المسلمين فى العالم، وأضاف أن الأمة اليوم متوحدة فى قلوبها ودمائها وجهادها ومقاومتها وثوراتها وأطفالها ورجالها ونسائها، منوها إلى أن المقاومين كتبوا على الصواريخ التى اطلقوها على كيان الاحتلال "يا قدس إننا قادمون".
وشدد رئيس المجلس السياسي في حزب الله لبنان إبراهيم أمين السيد على أن أيادي الثوار وشعارات الله أكبر المرفوعة في الميادين اليوم هي سيوف وصواريخ تسقط على الكيان الاسرائيلي، وفي نفس الوقت رسالة حب الى القدس بأننا قادمون.
حذر رئيس المجلس السياسي في حزب الله لبنان إبراهيم أمين السيد، من محاولات سرقة ثورات الشباب واحتوائها والوقيعة بين الثوار والمقاومين، كما دعا إلى الانتباه للمشروع الصهيوني الأميركي الرامي إلى تحييد العدو الحقيقي وخلق صراع مع الإخوة والأشقاء، مؤكدا على ضرورة أن تعود البوصلة نحو تحرير فلسطين.
وقال في كلمته أمام مؤتمر الشباب والصحوة الإسلامية المنعقد بالعاصمة الإيرانية طهران: "إن شباب الثورة يمثلون أمل الأمة في المستقبل، وأن الثورات العربية والصحوة الإسلامية تعيد إلى الأذهان انتصارات الأمة في إيران ولبنان وغزة".
وحذّر من محاولات سرقة الثورات واحتوائها بدءا من أميركا إلى إسرائيل وعملائهما في المنطقة، معتبرا أن النفط لا يمكن أن يشترى ثورة.
ودعا إلى العودة إلى مشروع المواجهة مع الهيمنة الأمريكية ومشروع تحرير فلسطين بعد إسقاط الدكتاتورية، معتبرا أن الأهم هو الحضور في مشروع تحرير فلسطين.
وطالب ثوار الأمة بالانتباه لمحاولات تحييد العدو الصهيوني وتجميد الصراع معه لحساب إنتاج صراع مع أعداء جدد هم إخوة وأصدقاء، معتبرا أن الأمة يجب أن تلتقي على أن العدو هو العدو الوحيد.
ونفى رئيس المجلس السياسي في حزب الله لبنان إبراهيم أمين السيد أن يكون اليوم هناك صراع طائفي بين أبناء الأمة واتهم الولايات المتحدة، بمحاولة إثارته بين شعوب المنطقة، ومعتبرا أن الولايات المتحدة ليست مع أحد وإنما هي ضد الشيعة والسنة وتريد أن يتصارع المقاومون والثوار فيما بينهم.
وشدد السيد على أن المقاومة في لبنان وحماس والجهاد الإسلامي جسم وجسد واحد، معتبرا ذلك نموذجا للوحدة بين الثوار والمقاومين ولكل المسلمين فى العالم، وأضاف أن الأمة اليوم متوحدة فى قلوبها ودمائها وجهادها ومقاومتها وثوراتها وأطفالها ورجالها ونسائها، منوها إلى أن المقاومين كتبوا على الصواريخ التى اطلقوها على كيان الاحتلال "يا قدس إننا قادمون".
وشدد رئيس المجلس السياسي في حزب الله لبنان إبراهيم أمين السيد على أن أيادي الثوار وشعارات الله أكبر المرفوعة في الميادين اليوم هي سيوف وصواريخ تسقط على الكيان الاسرائيلي، وفي نفس الوقت رسالة حب الى القدس بأننا قادمون.
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق