استطاع النجم الشاب أحمد فلوكس أن يحقق نجاحا كبيرا فى السينما والتليفزيون، منذ أن ظهر لأول مرة فى مسلسل «رجل فى زمن العولمة» أمام صلاح السعدنى، وبعده مسلسل «قضية رأى عام» أمام يسرا.
لهذا لم يكن غريبا أن يختاره النجم محمود عبدالعزيز ليشاركه بطولة مسلسله الجديد «باب الخلق» الذى يؤدى فيه دور ضابط شرطة، الذى يطارد البطل طوال أحداث المسلسل رغم أنه مؤمن ببراءته.
ويراهن أحمد فلوكس على دوره فى مسلسل «باب الخلق» قائلا: «شخصية الضابط التى أقوم بها ستجعل الشباب يحلمون من جديد بدخول كلية الشرطة كما كان يحدث من قبل، وذلك بعد أن اهتزت الثقة فى الداخلية بعد الثورة، حيث أقوم بتجسيد دور ضابط شريف يضحى من أجل مصر ويتعاطف مع المظلوم».
وأكد أن فرصة العمل مع نجم بحجم محمود عبدالعزيز لا يمكن أن تعوض، وتضيف لمشواره الفنى، وخاصة أنه تعلم منه كثيرا، وعلى النجوم الشباب عدم تفويت مثل هذه الفرص.
وأكد «فلوكس» أنه سيتابع معظم مسلسلات رمضان، وخاصة «ناجى عطالله» لعادل إمام، و«الخواجة عبدالقادر» ليحيى الفخرانى.
أما عن السينما فيجسد فلوكس دورا على النقيض تماما من دور الضابط الملتزم الذى يقوم به فى «باب الخلق»، وهو دور بلطجى شرس من منطقة عشوائية، ووصف نفسه ضاحكا: « أنا محظوظ السنة دى، فأنا ضابط وبلطجى فى نفس الوقت وفى عام واحد».
ولم ينس «فلوكس» تخرجه فى كلية الإعلام، حيث قال: «الفنكوش سيعيدنى إلى مهنتى الأساسية، وسيكون مفاجأتى الثانية للجمهور، حيث سأقوم بتقديم برنامج فى رمضان، كما أحضر لبرنامج آخر اسمه «غير حياتك» لأعود بذلك لعملى الأصلى كمذيع.
ويرى «فلوكس» أنه لم يحقق حتى الآن أحلامه الفنية، كما تمنى أن يشارك كل النجوم فى أعمال مشتركة، رافضا البطولة المطلقة فى تلك المرحلة من مشواره الفنى.
ويرى «فلوكس» الثورة، كما يراها عدد كبير من أبناء جيله، بأنها بدأت بشكل جيد، ولكنها تحولت بعد ذلك إلى مسار المصالح الشخصية لبعض الذين يحاولون استغلالها. وأضاف أنه لم ينزل للميدان، وإنما شارك فى اللجان الشعبية، كما يقوم الآن بالعمل بدلا من النزول للتحرير والاعتراض على كل شىء.
وعن موقفه من الانتخابات الرئاسية، قال: «أقولها بأعلى صوتى دون خوف، اخترت الفريق أحمد شفيق لأنه الرجل الأصلح لمصر فى تلك المرحلة، وهو رجل له تاريخ، يكفى نجاحه فى بناء المطار، كما أنه يريد النهضة الحقيقية لمصر».
وعن موقف الإسلاميين من الفن والإبداع أعلن تحديه للإسلاميين قائلا: «هقلب بيتى مسرح والراجل من الإسلاميين يكلمنى»، وأضاف أنه لا خطورة على الإبداع من الإسلاميين، لأن الفن متغلغل فى قلوب المصريين.
وعن حياته الخاصة قال: « أنا صعيدى وأغار على حياتى الخاصة ولكنى أستطيع أن أقول إن أهم ما فيها هو ابنى «سيف الدين» الذى أحبه وأقضى معه أفضل الأوقات».
لهذا لم يكن غريبا أن يختاره النجم محمود عبدالعزيز ليشاركه بطولة مسلسله الجديد «باب الخلق» الذى يؤدى فيه دور ضابط شرطة، الذى يطارد البطل طوال أحداث المسلسل رغم أنه مؤمن ببراءته.
ويراهن أحمد فلوكس على دوره فى مسلسل «باب الخلق» قائلا: «شخصية الضابط التى أقوم بها ستجعل الشباب يحلمون من جديد بدخول كلية الشرطة كما كان يحدث من قبل، وذلك بعد أن اهتزت الثقة فى الداخلية بعد الثورة، حيث أقوم بتجسيد دور ضابط شريف يضحى من أجل مصر ويتعاطف مع المظلوم».
وأكد أن فرصة العمل مع نجم بحجم محمود عبدالعزيز لا يمكن أن تعوض، وتضيف لمشواره الفنى، وخاصة أنه تعلم منه كثيرا، وعلى النجوم الشباب عدم تفويت مثل هذه الفرص.
وأكد «فلوكس» أنه سيتابع معظم مسلسلات رمضان، وخاصة «ناجى عطالله» لعادل إمام، و«الخواجة عبدالقادر» ليحيى الفخرانى.
أما عن السينما فيجسد فلوكس دورا على النقيض تماما من دور الضابط الملتزم الذى يقوم به فى «باب الخلق»، وهو دور بلطجى شرس من منطقة عشوائية، ووصف نفسه ضاحكا: « أنا محظوظ السنة دى، فأنا ضابط وبلطجى فى نفس الوقت وفى عام واحد».
ولم ينس «فلوكس» تخرجه فى كلية الإعلام، حيث قال: «الفنكوش سيعيدنى إلى مهنتى الأساسية، وسيكون مفاجأتى الثانية للجمهور، حيث سأقوم بتقديم برنامج فى رمضان، كما أحضر لبرنامج آخر اسمه «غير حياتك» لأعود بذلك لعملى الأصلى كمذيع.
ويرى «فلوكس» أنه لم يحقق حتى الآن أحلامه الفنية، كما تمنى أن يشارك كل النجوم فى أعمال مشتركة، رافضا البطولة المطلقة فى تلك المرحلة من مشواره الفنى.
ويرى «فلوكس» الثورة، كما يراها عدد كبير من أبناء جيله، بأنها بدأت بشكل جيد، ولكنها تحولت بعد ذلك إلى مسار المصالح الشخصية لبعض الذين يحاولون استغلالها. وأضاف أنه لم ينزل للميدان، وإنما شارك فى اللجان الشعبية، كما يقوم الآن بالعمل بدلا من النزول للتحرير والاعتراض على كل شىء.
وعن موقفه من الانتخابات الرئاسية، قال: «أقولها بأعلى صوتى دون خوف، اخترت الفريق أحمد شفيق لأنه الرجل الأصلح لمصر فى تلك المرحلة، وهو رجل له تاريخ، يكفى نجاحه فى بناء المطار، كما أنه يريد النهضة الحقيقية لمصر».
وعن موقف الإسلاميين من الفن والإبداع أعلن تحديه للإسلاميين قائلا: «هقلب بيتى مسرح والراجل من الإسلاميين يكلمنى»، وأضاف أنه لا خطورة على الإبداع من الإسلاميين، لأن الفن متغلغل فى قلوب المصريين.
وعن حياته الخاصة قال: « أنا صعيدى وأغار على حياتى الخاصة ولكنى أستطيع أن أقول إن أهم ما فيها هو ابنى «سيف الدين» الذى أحبه وأقضى معه أفضل الأوقات».
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق