وأضافت: "أنا عن نفسي أشعر بسعادة بالغة بهذه التجربة الفريدة التي لم نشهد لها مثيلاً من قبل، ولكن هذا شيء وما يثار ويقال عني شيء آخر تمامًا فأنا لست شديدة القرب من أي جماعة إسلامية كما سعى البعض لتصوير هذا، صحيح أن لي صداقات قوية بكبار الدعاة ورجال الدين ولكنها جميعًا في أمور تخص الدين وأعمال الخير وبعيدة عن السياسة".
ومن ناحية أخرى, أكدت ترك أنها كانت ترغب بالفعل العمل مع الإيرانيين في عدد من الأعمال الفنية، وبالفعل وقع اتفاق بينها وبين عدد من العاملين بالسينما التركية إلا ان النظام السابق منعها من إكمال هذا التعاون.
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق