كيف نتخلص من الخجل
هل الخجل أعقد من ذلك ؟! أبداً
ادرس الإرشادات التالية التي تجعلك تقول لـ (الخجل) وداعاً :
أ . نمِّ ثقافتك ، فالثقافة الوجه الذي تطلّ به على الناس .
ب . تحدّث باهتمامك أو ميولك وهواياتك واختصاصك ولا تدسّ أنفك في أمور لا تجيد الحديث عنها .
ج . قل رأيك مهما كان متواضعاً .. تحرّر من عقدة الرأي الصواب 100 % فليس هناك رأي صائب بهذه الدرجة ، إلاّ القول المقدّس .
د . درِّب نفسك على الشعور بالاستقلالية وعدم التركيز على الأجواء والأشخاص المحيطين بك .. تصوّر أ نّهم لا يعلمون وتحدّث معهم كما لو كنت تريد تعليمهم أو إعلامهم .
هـ . افتح صدرك للنقد .. أظهر شيئاً من التماسك في حضرة الآخرين ، وتعلّم أساليب الردّ اللطيف : «لَم أسمع بهذا من قبل» ، «هذا ليس من اختصاصي لا أحبّ الخوض فيه» ، «أحبّ أن أستمع لأستفيد أكثر» .
و . كن مستمعاً جيِّداً .. اُنظر كيف يتحدّث الآخرون .. لا بأس عليك .. تعلّم بعض أساليبهم .. ستفيدك في القريب العاجل .
ز . لا تعطِ للأشياء والتصورات أكبر من حجمها ، ولا تفسح المجال للخيال واسعاً ، فقد يعكّر صفاء ذهنك ومزاجك .. خذ الأمور بسهولة ودون أي تعقيد .
ح . لا تطل حالات العزلة والانكماش لأ نّها موحشة وتزيد في الخجل والإنطواء .
ط . تحدّث مع نفسك في الخلوات.. ناقش موضوعاً من المواضيع.. اطرح آراءك حوله .. ضع أسئلة مفترضة قد توجه إليك وأجب عليها .. الكثير من الخطباء والمفوهين كانوا يفعلون ذلك .
ي . لا تطلب الشهرة والأضواء والتصفيق والإستحسان .. اطلب المقبولية ، أي أن تظهر شخصاً طبيعياً مقبولاً .
ك . الجرأة تمرين .
ل . التمرين يؤدِّي إلى التكامل ، وإلى التغلّب على الخجل وعلى كلّ مواطن الضعف .
و إنتظروا المزيد للتغلب على بعض أطباعنا التي حالت مشكلة تؤرق أنفسنا..
و لكن لا ننسى الحياء و الخجل جميل و لكن بحدود الإعتدال..
هل الخجل أعقد من ذلك ؟! أبداً
ادرس الإرشادات التالية التي تجعلك تقول لـ (الخجل) وداعاً :
أ . نمِّ ثقافتك ، فالثقافة الوجه الذي تطلّ به على الناس .
ب . تحدّث باهتمامك أو ميولك وهواياتك واختصاصك ولا تدسّ أنفك في أمور لا تجيد الحديث عنها .
ج . قل رأيك مهما كان متواضعاً .. تحرّر من عقدة الرأي الصواب 100 % فليس هناك رأي صائب بهذه الدرجة ، إلاّ القول المقدّس .
د . درِّب نفسك على الشعور بالاستقلالية وعدم التركيز على الأجواء والأشخاص المحيطين بك .. تصوّر أ نّهم لا يعلمون وتحدّث معهم كما لو كنت تريد تعليمهم أو إعلامهم .
هـ . افتح صدرك للنقد .. أظهر شيئاً من التماسك في حضرة الآخرين ، وتعلّم أساليب الردّ اللطيف : «لَم أسمع بهذا من قبل» ، «هذا ليس من اختصاصي لا أحبّ الخوض فيه» ، «أحبّ أن أستمع لأستفيد أكثر» .
و . كن مستمعاً جيِّداً .. اُنظر كيف يتحدّث الآخرون .. لا بأس عليك .. تعلّم بعض أساليبهم .. ستفيدك في القريب العاجل .
ز . لا تعطِ للأشياء والتصورات أكبر من حجمها ، ولا تفسح المجال للخيال واسعاً ، فقد يعكّر صفاء ذهنك ومزاجك .. خذ الأمور بسهولة ودون أي تعقيد .
ح . لا تطل حالات العزلة والانكماش لأ نّها موحشة وتزيد في الخجل والإنطواء .
ط . تحدّث مع نفسك في الخلوات.. ناقش موضوعاً من المواضيع.. اطرح آراءك حوله .. ضع أسئلة مفترضة قد توجه إليك وأجب عليها .. الكثير من الخطباء والمفوهين كانوا يفعلون ذلك .
ي . لا تطلب الشهرة والأضواء والتصفيق والإستحسان .. اطلب المقبولية ، أي أن تظهر شخصاً طبيعياً مقبولاً .
ك . الجرأة تمرين .
ل . التمرين يؤدِّي إلى التكامل ، وإلى التغلّب على الخجل وعلى كلّ مواطن الضعف .
و إنتظروا المزيد للتغلب على بعض أطباعنا التي حالت مشكلة تؤرق أنفسنا..
و لكن لا ننسى الحياء و الخجل جميل و لكن بحدود الإعتدال..
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق