رام الله - دنيا الوطن
صرح المقدم/ بلال أبو حامد – مدير دائرة العلاقات العامة والاعلام لقوات الامن الوطني بأن اللواء نضال أبو دخان تسلم رسمياً قيادة قوات الأمن الوطني خلفاً للواء ذياب العلي، الذي أحيل للتقاعد بعد سنوات من العطاء المتميز في بناء وتدريب وإعادة هيكلية قوات الأمن الوطني على أسس مهنية وعلمية.
وقد جرى الاستلام والتسليم رسمياً في مقر قيادة قوات الأمن الوطني برام الله بحضور قادة المناطق ونوابهم ومدراء المديريات والشعب والأفرع التابعة لقوات الأمن الوطني، حيث رحب اللواء العلي باللواء نضال أبو دخان مباركاً له بإسم الجميع بالترقية الى رتبة اللواء، ومباركاً له ثقة الرئيس والقيادة الفلسطينية بتسليمه قائداً لقوات الأمن الوطني، وقام اللواء العلي بإعطاء إيجاز حول هيكلية قوات المن الوطني وأفرعها وحول الانجازات التي تحققت ومنها وأهمها بناء وتدريب وتأهيل ثمانية كتائب عسكرية تم تدريبها وتأهليلها على أسس علمية ومهنية وكفاءة عالية في المملكة الأردنية الشقيقة، وبقي كتيبتين لاستكمال الكتائب الى عشرة حسب الخطة الموضوعة في قيادة القوات، بالإضافة الى دورات الاختصاص التي تم تلقيها للضباط وصف الضباط داخلياً وخارجياً في دول صديقة وشقيقة.
ونوه العلي بأن قوات الأمن الوطني هي نواة جيش الدولة الفلسطينية المستقلة، وقال العلي للواء أبو دخان هذه أمانة غالية وثمينة وثقة عالية من القيادة الفلسطينية ونهنئك على ثقة الرئيس والقيادة الفلسطينية بتكليفك لحمل هذه الأمانة الثقيلة التي من خلالها أي من خلال قيادة قوات الأمن الوطني كأكبر قوة أمنية فلسطينية وهي نواه الجيش تستطيع القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني إستكمال المشروع الوطني بإقامة دولة المؤسسات والحفاظ على الأمن والأمان للمواطن وصون كرامته.
وبعد ذلك كل من قادة المناطق ومديري المديريات والشعب بالتعريف على أنفسهم ومواقعهم. من جانبة قال اللواء نضال أبو دخان – قائد قوات الأمن الوطني والذي عمل مثل ذلك قائداً لأحدى الكتائب العسكرية في الرس الرئاسي وبعد ذلك تسلم قائداً لجهاز الاستخبارات العسكرية ، وتسلم قائداً للأمن الوطني خلفاً للواء ذياب العلي، وقالي إنني فخور بهذا التكليف الذي كلفني إياه سيادة الرئيس القائد الأعلى القيادة الفلسطينية بأن أخلف قائداً مميزاً عملت تحت أمرته في حملات أمنية عديدة منها الحملة الأمنية في الخليل، وفخور بهذا التكليف كذلك كون قيادة الأمن الوطني أكبر قوى الأمن الفلسطيني وأهمها وسأعمل جاهداً لأكون عند حسن ظن القيادة الفلسطينية،وبمساعدة ضباط الأمن الوطني كل في موقعه سننجح في الحفاظ على الانجازات التي تحققت وسنبني عليها المزيد من النجاحات والتميز إنشاء الله على طريق بناء جيش مهني محترف نادر على حماية المكتسبات الوطنية والحفاظ على صون كرامة المواطن الفسطيني. وأضاف أبو دخان بأن المسؤولية الوطنية الثقيلة وعلينا أن نحملها بكل أمانة وإخلاص وكما تسلمنا القيادة من عملينا تحت قيادتهم سوف تسلم الرايه لمن يعملوا تحت قيادتنا وهذه بسنة الحياة (وتلك الأيام نداولها بين الناس)، وأكد أبو دخان بأنه سيعمل بكل ما بوسعه من أجل الحفاظ على ما تم إنجازه وتحقيق المزيد من الانجازات الأمنية على جميع المستويات في التدريب والتأهيل، وقال علينا أن نضع اليدي باليد والكتف بالكتف لتحقيق ما نصبوا اليه.
صرح المقدم/ بلال أبو حامد – مدير دائرة العلاقات العامة والاعلام لقوات الامن الوطني بأن اللواء نضال أبو دخان تسلم رسمياً قيادة قوات الأمن الوطني خلفاً للواء ذياب العلي، الذي أحيل للتقاعد بعد سنوات من العطاء المتميز في بناء وتدريب وإعادة هيكلية قوات الأمن الوطني على أسس مهنية وعلمية.
وقد جرى الاستلام والتسليم رسمياً في مقر قيادة قوات الأمن الوطني برام الله بحضور قادة المناطق ونوابهم ومدراء المديريات والشعب والأفرع التابعة لقوات الأمن الوطني، حيث رحب اللواء العلي باللواء نضال أبو دخان مباركاً له بإسم الجميع بالترقية الى رتبة اللواء، ومباركاً له ثقة الرئيس والقيادة الفلسطينية بتسليمه قائداً لقوات الأمن الوطني، وقام اللواء العلي بإعطاء إيجاز حول هيكلية قوات المن الوطني وأفرعها وحول الانجازات التي تحققت ومنها وأهمها بناء وتدريب وتأهيل ثمانية كتائب عسكرية تم تدريبها وتأهليلها على أسس علمية ومهنية وكفاءة عالية في المملكة الأردنية الشقيقة، وبقي كتيبتين لاستكمال الكتائب الى عشرة حسب الخطة الموضوعة في قيادة القوات، بالإضافة الى دورات الاختصاص التي تم تلقيها للضباط وصف الضباط داخلياً وخارجياً في دول صديقة وشقيقة.
ونوه العلي بأن قوات الأمن الوطني هي نواة جيش الدولة الفلسطينية المستقلة، وقال العلي للواء أبو دخان هذه أمانة غالية وثمينة وثقة عالية من القيادة الفلسطينية ونهنئك على ثقة الرئيس والقيادة الفلسطينية بتكليفك لحمل هذه الأمانة الثقيلة التي من خلالها أي من خلال قيادة قوات الأمن الوطني كأكبر قوة أمنية فلسطينية وهي نواه الجيش تستطيع القيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني إستكمال المشروع الوطني بإقامة دولة المؤسسات والحفاظ على الأمن والأمان للمواطن وصون كرامته.
وبعد ذلك كل من قادة المناطق ومديري المديريات والشعب بالتعريف على أنفسهم ومواقعهم. من جانبة قال اللواء نضال أبو دخان – قائد قوات الأمن الوطني والذي عمل مثل ذلك قائداً لأحدى الكتائب العسكرية في الرس الرئاسي وبعد ذلك تسلم قائداً لجهاز الاستخبارات العسكرية ، وتسلم قائداً للأمن الوطني خلفاً للواء ذياب العلي، وقالي إنني فخور بهذا التكليف الذي كلفني إياه سيادة الرئيس القائد الأعلى القيادة الفلسطينية بأن أخلف قائداً مميزاً عملت تحت أمرته في حملات أمنية عديدة منها الحملة الأمنية في الخليل، وفخور بهذا التكليف كذلك كون قيادة الأمن الوطني أكبر قوى الأمن الفلسطيني وأهمها وسأعمل جاهداً لأكون عند حسن ظن القيادة الفلسطينية،وبمساعدة ضباط الأمن الوطني كل في موقعه سننجح في الحفاظ على الانجازات التي تحققت وسنبني عليها المزيد من النجاحات والتميز إنشاء الله على طريق بناء جيش مهني محترف نادر على حماية المكتسبات الوطنية والحفاظ على صون كرامة المواطن الفسطيني. وأضاف أبو دخان بأن المسؤولية الوطنية الثقيلة وعلينا أن نحملها بكل أمانة وإخلاص وكما تسلمنا القيادة من عملينا تحت قيادتهم سوف تسلم الرايه لمن يعملوا تحت قيادتنا وهذه بسنة الحياة (وتلك الأيام نداولها بين الناس)، وأكد أبو دخان بأنه سيعمل بكل ما بوسعه من أجل الحفاظ على ما تم إنجازه وتحقيق المزيد من الانجازات الأمنية على جميع المستويات في التدريب والتأهيل، وقال علينا أن نضع اليدي باليد والكتف بالكتف لتحقيق ما نصبوا اليه.
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق