اظغط لايك وتابعنا

صور تقليد الفنانين العرب للفنانين الأجانب في الاغاني والازياء

غزة - دنيا الوطن
أصبح تقليد الفنانين العرب للفنانين الأجانب سواء في أعمالهم المصوّرة أو في أغلفة ألبوماتهم أو حتى لناحية الشكل واللبس، ظاهرة طبيعية وعادية في الوسط الفني، لا تشكل أيّ حرج أو خجل للفنان بما أنّ هذا الأمر أصبح شيئاً مقبولاً ومفروغاً منه. ولا يوجد فنان عربي لم يقلّد أجنبياً، ولم "يستنسخه". ولعلّ إليسا من أكثر الفنانات المتّهمات بتقليد الأجانب، وخصوصاً في أغلفة ألبوماتها، وآخرها "تصدق بمين" الذي استوحت صورة غلافه من "بوستر" فيلم "سندريلا" الذي أنتجته شركة "ديزني". وعلى رغم أنّ المغنية اللبنانية صرّحت وقتها أنّها سافرت إلى بلغاريا من أجل إجراء جلسة تصوير مختلفة ومميزة لا تشبه أي فكرة سابقة قدّمتها فنانة عربية، إلا أنّه اتضح لاحقاً أنّ الصور مأخوذة بالكامل من فيلم "سندريلا".

ومؤخراً، قام جمهور نوال الزغبي الذي تربطه عدواة "أزلية" بجمهور نجوى كرم بـ"البحث والتحري"، وسرعان ما اكتشف أنّ صورة غلاف ألبوم كرم الأخير "هالليلة... ما في نوم" مستنسخ من صورة لفنانة أجنبية. وهنا، راح يشمت من "شمس الأغنية اللبنانية" وجمهورها، وحوّر عنوان أغنيتها "شو هالليلة" ليصير "شو هالفضيحة... فضيحة بتسوى ألف فضيحة".

وهذه ليست المرة الأولى التي تقتبس فيها نجوى كرم غلاف ألبومها من فكرة أجنبية لقد فعلت ذلك في غلاف ألبومها "عم بمزح معك" الذي طلبت اقتباسه من صورة عطر "أنجل" للنجمة تيري موغلر، وهو العطر المفضّل لكرم.

أما إليسا، فتاريخها حافل بالاستنساخ والتقليد. غلاف ألبومها "أيامي بيك" كان تقليداً لإعلان عطر المغنّية الأجنبية ماريا كاري، وألبوم "بستناك" تقليداً لغلاف ألبوم سارا برايتمان. الأمر عينه ينطبق على عمرو دياب الذي قلّد الكثير من الأجانب في أغلفة ألبوماته، وكذلك تامر حسني. ولا يقتصر الأمر على هؤلاء النجوم أو على أغلفة الألبومات. بل إنّ الكثير من الأعمال المصوّرة استنساخ لفيديو كليبات عالمية. وكذلك الأمر بالنسبة إلى الأفلام العربية التي يتم اقتباس قصصها من أفلام هوليوود!

لجوء فناني العالم العربي بأسرهم إلى تقليد الأجانب يدلّ على نضوب الإبداع لديهم... لذلك لا أحد خارج فخّ التقليد!













قراءة الخبر كاملا.

لاميتا فرنجية: جسدي مغري للغاية وأقنع المخرجين

لاميتا فرنجية: جسدي مغري للغاية وأقنع المخرجين

غزة - دنيا الوطن
أكدت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية أن جسدها مغرٍ للغاية، وهو ما يجعل المخرجين يرونها تصلح في أدوار الإغراء التي لم تقدمها بالمعنى المفهوم حتى الآن.

وفي حين شددت على أنها ليست ضد أدوار الإغراء إذا كان العمل مهما، شريطة ألا يخدش حياء الجمهور؛ إلا أنها أشارت إلى أنها تشبه النجمة الراحلة هند رستم من خلال دورها في فيلم "أنا بضيع يا وديع.

وقالت لاميتا -في مقابلة مع برنامج "بعدنا مع رابعة" على قناة "الجديد" اللبنانية مساء يوم الخميس 22 سبتمبر/أيلول-: "جسدي مغرٍ جدا، وأعرف ذلك جيدا، لكني لم أقدم حتى الآن أي مشاهد إغراء بالمعنى المفهوم؛ حيث بدأت التمثيل من خلال الأعمال البدوية عندما كان عمري 13 عاما، كما لم أقدم مشاهد إغراء في أفلامي الأربعة التي شاركت بها في مصر".

وأضافت: "لست ضد تقديم أدوار الإغراء، بل على العكس، وإذا تطلب مني الدور أن أقدم مشاهد إغراء فسأقدمها، ولكن بشرط أن يكون الدور مهما، وأن يكون العمل مهما أيضا، ويضم فريق عمل جيد، وخاصة مخرجا محترفا".

جسدي مغرٍ

قراءة الخبر كاملا.

الأمن يعتدي على أردوغان في الأمم المتحدة عند دخوله للاستماع لخطاب ابو مازن والحرس من الطرفين يقعون على الأرض

الأمن يعتدي على أردوغان في الأمم المتحدة عند دخوله للاستماع لخطاب ابو مازن والحرس من الطرفين يقعون على الأرض

غزة - دنيا الوطن
ذكرت مصادر اعلامية أنه تم الاعتداء على الرئيس التركي أردوغان من قبل رجال الأمن في الأمم المتحدة. وحدث اشتباكا بالأيدي وقع بين أردوغان وأمنه الشخصي من جهة وبين أمن الأمم المتحدة.

وكان أردوغان يحاول دخول مقر الأمم المتحدة متأخرا حيث يلقي الرئيس الفلسطيني كلمته، من باب مختلف عن الباب الذي تدخل منه الوفود الرسمية، ويبدو أن رجال الأمن لم يتعرفوا على أردوغان حيث تم منعه مما أدى إلى اشتباك بالأيادي بين الطرفين. وحتى بعد خروج أردوغان استمرت الاشتباكات وشوهد الحرس من الطرفين يقعون على الأرض

قراءة الخبر كاملا.