اظغط لايك وتابعنا

أنباء عن قرب تشغيل معبر رفح 24 ساعة متواصلة وتحويله لمنطقة حرة

أنباء عن قرب تشغيل معبر رفح 24 ساعة متواصلة وتحويله لمنطقة حرة

بدأت تتردد بقوة داخل إدارات معبر رفح البرى المصري إمكانية تشغيل معبر رفح البري 24 ساعة متواصلة وإغلاقه فقط في الاجارات الرسمية.

وبدأ بعض قيادات المعبر المصري يتحدثون عن قرارات رئاسية ستصدر قريبا بفتح معبر رفح البري لمدة 24 ساعة متواصلة ويلحقها قرارات رئاسية أخرى تتعلق بالسماح بتمرير البضائع التجارية عبر معبر رفح البري، بدلاً من مرورها على الجانب الاسرائيلي, والاكتفاء بمعبر رفح البري لعبور الأفراد والمساعدات الإنسانية ,تمهيدا لتحويل معبر رفح البري بين مصر وقطاع غزة إلى منطقة حرة بين الجانبين وغلق جميع الأنفاق الحدودية, ومن المؤكد أن هذه القرارات تدور في خلد ورأس الرئيس المصري محمد مرسى ولكن آلية تنفيذها ربما ستسبقها مفاوضات مع الجانب الامريكى لتنفيذها.

وقال مصدر أمنى كبير بمعبر رفح البرى المصري بأن هذا المشروع كان سينفذ نصفه قبيل الانتخابات الرئاسية المصرية على أساس فتح معبر رفح البري 12 ساعة يوميا من الساعة 9 صباحا وحتى الساعة 9 مساء, وأن الأمن القومي المصري بالقاهرة أجرى اجتماعا مع كافة الأجهزة الأمنية, ومن بينها هيئة الموانئ البرية لدراسة تنفيذ هذا المقترح قبيل انتخابات الرئاسة, ولكنه لم يتم.

من جانب آخر قررت هيئة الموانئ البرية المسؤولة عن تشغيل معبر رفح البري زيادة أطقم العمل الخاصة بها بمعبر رفح البري بدءاً من الخامس عشر من الشهر الجاري بواقع زيادة 11 موظف للفترة الليلية استعدادا وتحسبا لتشغيل معبر رفح خلال الفترة المسائية ,وهى مؤشرات باعتزام مصر بشكل كبير تشغيل المعبر قريبا لمدة 24 ساعة متواصلة إضافة إلى طموحات الرئيس المصري مرسي وإقامة منطقة حرة تجارية وصناعية بين مصر وقطاع غزة كما هو متوقع, لرفع الحصار عن أبناء الشعب الفلسطيني من ناحية وغلق الأنفاق المحفورة بين مصر وقطاع غزة من ناحية أخرى .

الجدير ذكره أن الرئيس المصري لم يفصح عن هذه القرارات بشكل مباشر وإنما خلال جولاته قبل الانتخابات الرئاسية أكد بأنه سيفتح الحدود مع قطاع غزة على كافة الأصعدة, ربما يقصد بذلك فتح معبر رفح طوال اليوم وجعل المعبر جسرا استراتيجيا لتحويله إلى منطقة حرة تجارية وصناعي.

قراءة الخبر كاملا.

ماذا تعرف عن الجزيرة المحرمة

الجزيرة المحرمة ( جزيرة Ni'ihau أحد الجزر الرئيسية الثمانية في الأرخبيل، هاواي تبلغ مساحتها 180كم2 ) و التي لا يسمح لغير سكانها بدخولها و تعتبر هذه الجزيرة من احد الأماكن المحظورة في العالم. حيث أن هذه الجزيرة خاضعة لملكية القطاع الخاص منذ عام 1864 و لأن عدد سكانها البالغ 160 حسب احصائيات عام 2000 لا يسمح لدخول السائحين لهذه الجزيرة و ذلك لمنع اختلاطهم بسكانها الأصليين الذين يرغبو بالإستمرار في المحافظة على تقاليدهم و ثقافتهم الخاصة. و الأغرب من ذلك هو أن هذه الجزيرة لا يوجد بها كهرباء و لا شرطة و لا أطباء و لا مال حيث يستخدم سكانها الصدف كعملة رئيسية للشراء و البيع. ستشاهدون صورا اخذت آخر مرة قبل 20 عاماً لسكانها الأصليين و لا نعلم كيف تبدو الحياة هذه الأيام. يسمح للسياح لزيارة الجزيرة من خلال الحصول على تصريح خاص على شرط أن يدخل الجزيرة باستخدام طائرة هليكوبتر و ان يهبط في منطقة منعزلة بعيدا عن السكان لأن الإختلاط بالسكان محظور.







قراءة الخبر كاملا.