اظغط لايك وتابعنا

وطن ع وتر هيه هيك "جاد جداً"


قراءة الخبر كاملا.

تعرف على «ثامر إسماعيل» الفنان الذي يجسد شخصية سيدنا عمر بن الخطاب


ثامر إسماعيل، شاب سوري مسلم سُني، لم يسبق له التمثيل من قبل، اختاره المخرج حاتم علي ليجسد شخصية إسلامية تحظى بمكانة كبيرة في قلوب المسلمين كما كانت تحظى بنفس المكانة لدى الرسول صلى الله عليه وسلم.
ثامر إسماعيل، الذي يؤدي دور الصحابي الجليل عمر بن الخطاب، في مسلسل "الفاروق"، تخرج حديثاً في المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا، ولم يسبق له الظهور في أي عمل درامي، أو مسرحي في حياته.
لجنة العلماء المشرفة على العمل كانت قد اشترطت أن يجسد شخصية الفاروق ممثل ليس له تاريخ في الدراما، وغير معروف في هذا المجال.
وكان من ضمن اشتراطات اللجنة الدينية أيضاً، أن يوقع الممثل الشاب على إقرار بعدم أداء أي دور في أي عمل درامي أو مسرحي، لعدة سنوات، تبدأ من يوم الاتفاق على العمل.
وتتكون لجنة العلماء المشرفة على مراجعة النص التاريخي لمسلسل "الفاروق" من عدد من شيوخ الدين المعروفين، وهم: "عبدالوهاب الطريري، وعلي الصلابي، وسعد مطر العتيبي، وسلمان العودة، والشيخ يوسف القرضاوي، وأكرم ضياء العمري".

قراءة الخبر كاملا.

نشطاء "فيسبوك" و"تويتر": برنامج "رامز ثعلب الصحراء" دمه تقيل ومتفبرك

نشطاء "فيسبوك" و"تويتر": برنامج "رامز ثعلب الصحراء" دمه تقيل ومتفبرك\

مازال البعض من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" ينتقدون برنامج "رامز ثعلب الصحراء" الذي يقدمه الفنان رامز جلال على إحدى القنوات الفضائية، معتبرينه "دمه تقيل".

واعتقد البعض أن البرنامج "متفبرك" ولم يكون مقلب حقيقي، بل يتفق جلال مع الفنان الذي يستضيفه على تمثيل الحلقة، التي تقدم كل مرة نجم يتم إيهامه بأنه سيصور حلقة في برنامج يقدمه الفنان الكبير عزت أبو عوف، لكن في الطريق للوصول للشاطيء الذي يصور فيه البرنامج، تقوم مجموعة مسلحة باختطاف النجم وترويعه.

كما وجهت صفحة "مليون محب لحازم أبو إسماعيل" رسالة إلى رامز جلال تحرم خلالها البرنامج، وجاء بالرسالة "لا يحلُّ لمسلمٍ أن يروِّع مسلِمًا"، كما استرشدت الصفحة بحديث النبي محمد والذى يقول "من أشار إلى أخيه بحديدةٍ فإنّ الملائكة تلعنُه حتى يدعَها، وإن كان أخاه لأبيه وأمه" رواه المسلم.

وحاولت "شبكة الإعلام العربية محيط" الاتصال بالفنان رامز جلال للتعليق على ردود أفعال الجمهور تجاه برنامجه الجديد، لكنه لا يرد على الهاتف.

قراءة الخبر كاملا.

أسوأ مسلسلات رمضان.. محمد سعد يخسر جمهور التليفزيون كما خسر السينما

أسوأ مسلسلات رمضان.. محمد سعد يخسر جمهور التليفزيون كما خسر السينما

ماجدة خير الله
ونحن على مشارف الأسبوع الثالث من رمضان، فقد اتضح مستوى الأعمال الفنية المقدمة فى رمضان، بحيث تستطيع أن تقول بثقة وبضمير مستريح أن هذا المسلسل جيد يستحق أن أكمل متابعته، وأن هذا ردىء لا يستحق الوقت الذى أضيعه معه، والكلام هنا ينطبق على المشاهد العادى أو الناقد المتخصص.

وأعتقد أن أكثر المسلسلات التى جاءت مخيبة للآمال «الزوجة الرابعة»، الذى هو استنساخ ملحوظ لمسلسل الحاج متولى، الذى شارك فى بطولته مصطفى شعبان منذ ما يقرب من سبعة أعوام، والغريب أن بطل المسلسل يبدى دهشة وانزعاجاً عندما يواجه بهذا الرأى!.
ويقول بثقة وثبات نحسده عليهما، طب ما تستنوا للآخر؛ وبعدين احكموا، مع أن المسألة "باينة" للأعمى، ثم حتى لو لم يكن الزوجة الرابعة مستنسخاً من الحاج متولى، فالأكيد المؤكد أنه عمل فنى شديد السطحية، والسخافة، ويأكل من شعبية كل من شاركوا فيه وأولهم، بطله مصطفى شعبان، وعلا غانم، ولقاء الخميسى، ولكن على مصطفى شعبان أن يحمد الله ويبوس إيده «وش وضهر»، لأن مسلسله لن يحصل على لقب الأسخف والأكثر سوءا، لأن هذا اللقب محجوز لمسلسل آخر هو «الإخوة أعداء»، الذى يلعب بطولته فتحى عبدالوهاب وأحمد رزق، وياسر جلال، ولقاء الخميسى ايضا، ومعهم صلاح السعدنى والمسلسل من إخراج محمد النقلى، أحد بقايا زمن الدراما المنقرضة، من حيث المستوى التقنى، والسيناريو، وأداء الممثلين.
وقد يسألنى أحدهم ولماذا تحرصين على مشاهدته رغم سوء مستواه؟ وهو سؤال وجيه حقاً، وإجابته أننى فى البداية توسمت خيرا، واعتقدت أن العمل له علاقة ما برواية الكاتب الروسى العظيم ديستوفسكى "الإخوة كرامازوف" التى تحولت إلى فيلم سينمائى من كلاسيكيات السينما العالمية ويحمل نفس الاسم، ولعب بطولته يول براينر فى عام 1958، كما تحولت الرواية إلى فيلم مصرى كتب له السيناريو رفيق الصبان، وأخرجه حسام الدين مصطفى، أما الأدوار الرئيسية فكانت من بطولة يحيى شاهين، ونور الشريف، وحسين فهمى، ومحيى إسماعيل، بالإضافة لنادية لطفى وميرفت أمين، يعنى فريق عمل مميز جدا، ومعالجة سينمائية جاءت ترجمة لروح الرواية، مع إضافة التحابيش المصرية اللازمة.
ولكن فى الحقيقة فإن المسلسل الذى حمل اسم «الإخوة أعداء» لم يأخذ من الرواية إلا قشور القشور، فى معالجة هى الأكثر رداءة بين مسلسلات هذا العام، ولكن مما زاد الطين بلة، هذا الأداء الغريب لتجسيد شخصية الأخ الشرير الانتهازى التى يقدمها فتحى عبدالوهاب؛ بالإضافة للمنظر الغريب الذى بدا عليه.
حجاج عبدالعظيم وهو يرتدى باروكة شعر تقربه من شخصية أيوب التى قدمها محمد صبحى فى مسرحية الجوكر! حالة من الهزل والهزال الفنى، لم ينقذه تصوير بعض المشاهد فى مدن آسيوية! ثم الاهم من كل هذا كيف يدعى شريف حلمى أنه مؤلف العمل؟ وكان الأجدر به أن يكتب معالجة درامية عن رواية الإخوة الأعداء، أو تشويه درامى لشريف حلمى!!
وينافس مسلسل "شمس الانصارى" الذى يلعب بطولته محمد سعد بشدة للحصول على لقب الأسوأ، وهو بهذا العمل يكتب نهايته كنجم سواء فى السينما أو التليفزيون، وكنا نسمع كثيرا كلما ظهر لمحمد سعد فيلم هزيل وتافه، جملة إنه ممثل جيد، بس الفرصة لم تواتِه ليثبت ذلك، طيب يا سيدى أهى الفرصة واتته، ليقدم عملاً غير كوميدى، فماذا صنع؟
وفى آخر طابور الأسوأ يقف مسلسل «كيد النسا» للمخرج أحمد البدرى، ويبدو أن صناع العمل ظنوا و«بعض الظن إثم» أنهم يقدمون تحفة فنية خالدة، تستحق أن يكون لها أجزاء ثانية، فأتحفونا هذا العام بجزء مكمل، نعترف أنه يتضمن بعض المعجزات، أولها إحياء الموتى، فلاشك أن من كان يتابع المسلسل فى العام الماضى يتذكر جيداً أن الشخصية التى يقدمها أحمد بدير قد ذهبت إلى بارئها، ماتت يعنى، فإذا بنا نفاجأ بعودته إلى الحياة مرة اخرى، ليكون محل صراع بين الست كيداهم «فيفى عبده» والست جمالات «نبيلة عبيد» الزوجة الأولى لدونجوان عصره أحمد بدير.
وبالطبع يصعب أن نلوم فيفى عبده على هذا المسلسل، فهى تحب الحكايات الشعبية، وقد اكتسبت شهرتها من أداء تلك الشخصيات فى السينما والتليفزيون، ولكن بالطبع يحق لنا أن نلوم نبيلة عبيد، التى كلما خرجت «من نقرة»، وقعت فى «دحديرة»، وكأنها متعاقدة مع الفشل، وحالفة ميت يمين على تقديم أعمال تليفزيونية متواضعة القيمة!
ضاربة عرض الحائط بكل تاريخها السينمائى، وأفلامها القيمة التى مازلنا نذكرها حتى الآن، ويصعب أن نصدق أنها لم تجد نصاً تقدمه غير كيد النسا، وحتى لو صدقنا ذلك، فكان الأجدى بها أن تقبع فى منزلها تتابع وتشاهد ما يقدمه الجيل الجديد من أعمال، قد تفيدها فى اختيار من تتعاون معهم فى الأعوام المقبلة!

قراءة الخبر كاملا.