اظغط لايك وتابعنا

رانيا برغوت: وضعت عيني على ابن الجيران.. وسأحكي لحبيبي تجاربي السابقة


غزة - دنيا الوطن

في حوار سريع وجريء كشفت رانيا برغوت مقدمة برنامج “هذا أنا” الشهير على MBC ، عن أنها كانت مراهقة مشاكسة، وبادرت بدعوة ابن الجيران إلى عيد ميلادها، ودخنت أول سيجارة وعمرها 16 عاما، مؤكدة في الوقت ذاته أنها ستكون ممثلة فاشلة.
لو عندك خاتم سليمان وتقدرين أن تتمنى 3 أمنيات.. ما هذه الأمنيات؟

أتمنى الخير والحياة السعيدة والصحة لبناتي، وألا يبقى مريض دون علاج، وأن يعم السلام والرخاء على الوطن العربي.
وقعت مشاجرة بين جارتين في العمارة التي تسكنين فيها.. هل تتدخلين لفض الاشتباك؟

طبعا أتدخل، خصوصا إذا كنت أعرفهما، وحتى وإن لم أكن أعرفهما.. نحن نرى الجار أكثر مما نرى الأهل.. فلماذا لا أتدخل؟

لو كنت ممثلة.. ما الدور الذي ستلعبينه؟ ومن تختارين البطل أمامك؟
أولا لو كنت ممثلة كنت سأكون ممثلة فاشلة بالتأكيد، وقد عرض عليّ فرصة التمثيل أكثر من مرة لكني رفضت لأنني لا أملك الموهبة.. ولكن لو حدث سأختار فرح بسيسو؛ لأننا سنشكل ثنائيا كوميديا لا مثيل له.
حلم أو أمنية تحققت
كل أماني تحققت، بنجاحي في عملي وحب الناس وعائلتي.
كم مرة وقعت في الحب؟

مرتين
ممكن تحكين لشريك حياتك كم مرة وقعت في الحب؟

طبعا، الصراحة مطلوبة لأنه عُمْر سيُعاش ويجب أن يُبنى على صدق.
كم مرة عوقبت من المدرسين أو المدرسات في المدرسة؟ ولماذا؟

مرات عديدة.. كنت مشاكسة وأنا مراهقة.. لم تكن تعجبني مواضيع الدروس، وكنت أضع سماعات في أذني وأسمع موسيقى بدل الدروس السخيفة.. كان عندي “غرة” كثيفة تغطي جبهتي، على الرغم من أنها كانت ممنوعة حتى يعرف المدرسون أين ننظر وأننا لا نغش.. ببساطة كنت متمردة ولكن دون أن أقلل من احترام أحد.
هل تتذكرين أول سيجارة “دخنتيها”؟ كم كان عمرك؟ ومن الذي أقنعك بالتجربة؟

كان عمري 16 سنة، وذهبت لزيارة بنت عمي التي كانت الوحيدة في العائلة التي لديها غرفة خاصة بها، وجدتها تدخن وأخذت منها “مجّة” وسعلت بعدها لأربع ساعات متواصلة.
هل “تجاوبتي” مع معاكسة ابن الجيران؟

أنا اللي كنت “حاطة” عيني على ابن الجيران، ودعوته إلى حفل عيد ميلادي السادس عشر…ولا أدري من أين ظهر أبي وجلس بيننا… أبي كان يظهر في كل الأوقات دون سابق إنذار عندما يكون هناك شاب في الموضوع.


متى بكيت آخر مرة؟ ولماذا؟

أنا أُجبر نفسي على البكاء عندما أتضايق…أحتفظ في كمبيوتري بفيديو لشاب بلا أيدي أو أرجل، وأبكي لحاله وأشعر بتفاهة مشاكلي.
ابن أو ابنة صديقك أو صديقتك بشع جدا ودمه تقيل، وطلب منك أن تجلسي معه لمدة ساعتين لأمر طارئ، توافقين أم تعتذري حتى لو كنت متفرغة؟

الصراحة سأعتذر بناء على تجربة حصلت معي، فقد تركت صديقتي ابنها عندي وكان شقيا جدا، وأنا ربيت بنتين ولست متعودة على شقاوة الأولاد.. المهم أنه كسر تحفة عزيزة عليّ في البيت ولم أستطع فعل شيء.

twitter شارك هذه الصفحة :

شارك الصفحة في الفيس بوك
شارك الصفحة في صدي قوقل
شارك الصفحة في تويتر Twitter
تابعنا عبر خدمة الخلاصات RSS
تابع تعليقات المدونة عبر الـRSS

أضف بريدك للاشتراك بالقائمة البريدية

Delivered by FeedBurner

0 التعليقات:

إرسال تعليق